عقب عاصفة هوجاء لم تشهد لها البلاد مثيلا, حيث أصاب الرعد برماحه الحارقة عددًا من أعمدة الإنارة والأشجار, وكاد المطر أن يغرق البيوت والمدارس والمستشفيات..
ظهرت أدوات أقرب للمعجزات, ويبدو وأنها قد هبطت من السماء يوم بزوغ تلك العاصفة الجنونية..
(ودود) الطالب الوسيم والثري ابن سيدة الأعمال المرموقة, قد عثر على أخطرها.. هكذا, وجد نفسه بمقدرة شيطانية قد تمكنه يوما من حكم العالم!
وبدا وكأن أصحاب الأدوات العجيبة – وأولهم (ودود)- لا يمكن إيقافهم عند حدهم, فقد صار ولعهم الأوحد التحكم بأي شيء وبكل شيء, كأنها لعبة مسلية ما!
ثم ظهر (الزيبق) على خشبة المسرح, وقد بدا الشخص الوحيد الذي يزمع إيقاف الجميع عند حده!
Reviews
There are no reviews yet.